عندما تتشابك الرؤي والمعايير د. طارق قطب
كتبت فادية الريس
بالأمس كنا نسمع أراء مختلفة ضد آحد الشخصيات من أقلام رنانة وخوضها للأخرين بما يسوء مما جعل الصورة تختلف لمصدقياتها ونرى اليوم الشخصيتين علي مسرح واحد فكيف يكون المتابع لتلك الشخصية الآكيد تفقد مصدقياتها ويختلط الحابل بالنابل لكن كيف ذلك أهى تلك المصالح أم هناك رابط؟ يتمثل بالمصالح لهما او لغيرهما
ونجد أيضا أحد رواد القلم دائما يصف نفسه بأنه خدمى واكتشف طلبه للمال لكى يخدم فكيف يكون خدمى؟
وارى من الاقلام ما من اختلفت معه بالرؤى اتهمنى بالتطبيل وهو علي اعلي افكار التطرف والهدم
هذا التشرد من ذوى الأقلام يؤكد انها لم تكن يوما صاحبة قلم وانما هى رؤى عرضوا علي المتلقين المثالية لتكثر طيور شباك المصداقية والعهد
تعليقات